للكاتب مصطفى كمال شليك ،مرحبًا يا أصدقاء! لا أحد منكم يجهل ألماسة صانع الملاعق المشهورة. ماذا تفعلون إذا علمتم أن سارقَين يريدان أن يسرقا الألماسة ويبيعاها خارج البلد؟ ألن تمنعونهما من السرقة مثلي؟ لكن مدير مدرستنا الداهية شيناسي وأستاذ الرياضة جبار اليقظان لا يتركان لي مجالًا لفعل شيء، ولا تنسوا أرجان مخرِّب الألعاب وعليًّا الشارد، فهُما أيضًا وراءي دائمًا.